Little Known Facts About طاقة الألوان.
Little Known Facts About طاقة الألوان.
Blog Article
محتويات المقال (اختر للانتقال) تعريف علم النفس اللوني طاقة الألوان دلالات الألوان في علم النفس سيكولوجية الألوان العلاج بالألوان كتب عن علم النفس والألوان تعريف علم النفس اللوني
الصحة العامة قضايا نفسية الصحة النفسية الحالة النفسية علم النفس و تطوير الذات علاج نفسي مقالات ذات صلة
إقرأ أيضاً: الألوان وتأثيرها على الحالة النفسية والمزاجية للأطفال
الرؤية السوداوية للحياة وعدم التفاؤل بأي شيء موجود فيها، ودليل على الاكتئاب.
يُفيد في تحفيز الشعور بالنقاء والانتعاش، ويساعد على تحسين التركيز والوضوح الذهني.
على الرغم من تصنيفه كلون داكن، يحمل اللون الأسود رمزية قوية. يعكس الأناقة والسلطة، كما يمكنه امتصاص الطاقة السلبية، مما يُضفي شعورًا بالثقة والتحكم.
يعكس الأخضر الغامق العمق والقوة، وفي الوقت نفسه يحمل معه السكينة والاستقرار.
زوجي يعايرني بخيانتي القديمة منذ أربعين سنة ماذا أفعل مع زوجي الذي ينتقدني من كل شيء؟ كيف أتعامل مع الزوج الذي يراسل بنات من أول يوم زواج احجز استشارة اونلاين
والمريض الذي يُعاني من الاكتئاب حتى وإن وصل إلى مرحلة متقدمة منه، كمحاولة الانتحار والعزلة والإضراب عن تناول الطعام، إذا ما تم علاجه بالألوان فسيلقى نتيجة فورية، ويبدأ ذلك بإزالة بعض الألوان من المكان الذي يتواجد فيه المريض، ويضع الطبيب النفسي خطة علاجية بعد ذلك مثل تعريض المريض للون الأحمر لمدة ١٢ ساعة متواصلة مما سيجعله يتأثر باللون الأحمر المثير فيطلب الطعام لتناوله وهكذا.
فالمكان الذي نتواجد فيه يحتوي على مسارات طاقة لا يُمكن رؤيتها إنما يظهر تأثيرها علينا بالمنظومة التي تتألف من العديد من المتغيرات إلى جانب ترددات الألوان والمجال الكهرومغناطيسي.
علم النفس اللوني، علم النفس والألوان، سيكولوجية الألوان، علم نفس الألوان، كلها مصطلحات تَدْرُس أحد أقسام علم النفس التي تهتم بتأثير الإمارات الألوان على مشاعر الإنسان والسلوك البشري، ويفسر هذا العلم كيف أن طاقة الألوان تؤثر على النفس بتفعيل اهتزازات تحرك الأحاسيس، فينتج عنها الشعور بالراحة والاطمئنان أو الإرهاق والاضطراب، وبهذا نلخص كيف تغير الألوان الحالة النفسية للشخص فتحولها للفرح أو الحزن.
من الألوان الداكنة ، لارتفاع نسبة اللون الأسود فيه ، يمكن مزجه مع اللون الزهري ليرفع طاقتنا عند ارتدائه.
قد استُخدمت الألوان منذ القديم في العلاج وما زالت تُستخدم حتى يومنا هذا، فيُستخدم الأحمر لتنشيط الجسم والأصفر لتنشيط الأعصاب والبرتقالي لرفع مستوى الطاقة والأزرق لتسكين الألم، ويوجد من يرى أنَّه ثمة مبالغة في دلالات الألوان وتأثيرها في النفس، بالإضافة إلى أنَّ تأثيرها المزعوم مؤقت وغير دائم.
استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة طاقة الألوان والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]